الحلقة 30 (الأخيرة): وحشية سيف تقود آدم إلى نهاية مؤلمة

 



 وحشية العقيد سيف الحديدي وساديته وكراهيته الشديدة لآدم، ورغبته في الانتقام منه؛ حالت دون إثبات براءته رغم وجود الدليل المادي عليها؛ ما دفعه إلى نهاية مؤلمة وسط ذهول الجميع.

وفي الحلقة 30 والأخيرة، علم آدم من أخيه الصغير بنبأ القبض على أسرته، فقابل الضابط هشام وأخبره برغبته في تسليم نفسه إنقاذًا لأسرته ولمستقبل هشام نفسه، بعد أن وُقف عن العمل.

هشام حاول أن يَثنيَ آدم عن ذلك، لكن أمام تصميمه وافق وذهب به إلى العقيد سيف الذي ما إن رآه حتى فرح فرحًا شديدًا، وأحس بزهوة الانتصار، فطلب منه آدم أن يفرج عن أسرته.

  سيف توعد آدم بالتعذيب الشديد، ووجَّه إليه الشتائم. وما إن دخلت أمه وزوجته وبقية أفراد الأسرة ورأى آثار الضرب والتعذيب عليهم حتى جُن جنونه وتذكر كلمات أبيه فبادر بضرب سيف.

آدم تناول مسدس هشام وصوبه نحو سيف وكاد يقتله، لكن هشام وبقية أفراد الأسرة طلبوا منه عدم فعل ذلك، فاستجاب وخفض سلاحه. وفي هذه اللحظة أطلق سيف النار عليه ليرديَه قتيلاً.




íÊã ÇáÇä ÚÑÖ
ááÇÊÕÇá ÇáÖÚíÝ: ÔÛá ÇáÝíÏíæ æÇÖÛØ ÇíÞÇÝ ãÄÞÊ æÇÊÑßå íÍãá ÈÚÖ ÇáæÞÊ

loader
 
قـلوبنا معك غـزة