ثور لم تحن ساعته.وخدع الجميع

 

في صحيح مسلم عن أبي يعلى شداد بن أوس رضي الله تعالى عنه، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم

 

قال: " إنَّ الله كتب الإحسانَ على كلِّ شيء، فإذا قتلتم فأحسنوا القِتْلَة، وإذا ذبحتم فأحسنوا الذِّبحة،

 

ولْيُحِدَّ أحدُكم شَفْرَتَه، ولْيُرِحْ ذَبِيحَتَه".

 

 

لذبح عبادة لله، ومن شعائر التوحيد الخالص يجب التسمية والتكبير قبل الذبح ، كما قال سبحانه:

 

﴿ وَلِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنَا مَنسَكاً لِيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَى مَا رَزَقَهُم مِّن بَهِيمَةِ الأَنْعَامِ فَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَلَهُ أَسْلِمُوا

 

وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ ﴾ [الحج:34].

 

وبينت مجموعة من الأبحاث التي ظهرت مؤخرًا بالدلائل القاطعة مخاطر وسلبيات طرق قتل الحيوانات

 

ما عدا الذبح الشرعي، وكان من أشهرها دراسة (ريبيكا سميث ـ Smith Rebecca)

 

عضو الفيفا (Vegetarians International Voice for Animals (viva)

 

والتي بينت من خلالها مخاطر طرق التدويخ المعتمدة بدقة وشمولية، وأوضحت أن غالبية الحيوانات

 

فاقدة الوعي ترجع إلى وعيها أثناء نزفها قبل أن تموت.


كما أكد بحث آخر للدكتور (Schultz) من جامعة هانوفر بألمانيا أنَّ الآلام التي رصدها الرسم الدماغي

 

بسبب "التدويخ" لا يمكن مقارنتها بالذبح الشرعي الذي لم يظهر أي آلام للذبيحة.


وزاد: إنَّ القلب يتوقف بسرعة أكبر؛ وهو ما يؤدي إلى تسرب الدماء إلى اللحم.

 

 

اذا لم يظهر لك الفيديو اضغط هنا لمشاهدته عبر الفيس بوك

 
 



loader
 
قـلوبنا معك غـزة